في قرية (المجنة) في جازان، التي تقع في أقصى الجنوب الغربي للسعودية على ساحل البحر الأحمر، ولد الروائي السعودي عبده خال، في عام 1962. وسط المعاناة عاش وتربى وكابد شظف العيش، كما استنشق رائحة الموت طفلا وهو يشاهد جحافل الجثث يجري دفنها بفعل (الملاريا)، ولذلك كان الموت حاضرا في أعماله، كما كان حاضرا في